تغريدات

الوليد بن طلا ل أولا والجيش السعودي ثانيا

أثارت قائمة أقوى عشرة جيوش والأكثر «تأثيراً» جدلا واسعا في أوساط مرتادي شبكات التواصل الأجتماعي ,مابين مشكك ومصدق لكن المشككين كانوا هم الأغلب  والأكثر إقناعا  عندما رأوا في مثل هذه المسائل أمور سياسية وحتى دعائية لا يمكن الثقة بنتائجها وكان هناك تصنيفان أمتلأت بهما ساحات التواصل الأجتماعي على مدى اليومين الماضيين الأول تم من خلاله

تصنيف أقوى 10 جيوش عربية ومكانتها بين جيوش العالم في عام 2014، ووفقاً لهذا التصنيف يلاحظ أن بعض العوامل، ومنها عدد السكان لكل بلد وعدد المقاتلين في الجيش وعدد الآليات العسكرية تلعب دوراً أساسياً في تصنيف درجة القوة العسكرية للبلدان المذكورة في التقرير.

وحسب هذا التصنيف الذي يعد الأحدث، فقد احتل الجيش المصري موقع الصدارة بين الجيوش العربية ويليه جيش المملكة العربية#السعودية كأقوى جيشين عربيين. وجاء الجيش التونسي في المرتبة 8 عربيا.1- #مصر2 المملكة الهربية #السعودية3-سوريا4- #الجزائر5-الامارات ع م6- اليمن7- المغرب8-تونس9 – الأردن10 العراق.

وفيما تصدّر رجل الأعمال الأمير الوليد بن طلال الأكثر تأثيرا، وحلّ رئيس الديوان الملكي خالد التويجري ثانياً، ثم حلّت حسابات ولي العهد الأمير سلمان بن عبدالعزيز، والأمير طلال بن عبدالعزيز، والفنان ناصر القصبي، والداعية أحمد الشقيري، والشيخ محمد العريفي، والفنان مالك نجر، واللاعب ياسر القحطاني، بوصفهم أكثر 10 مؤثرين».

وبحسب ما أصدره «المرصد السعودي للإعلام الاجتماعي» عن التأثير الاجتماعي في السعودية، فإن عملية المسح تمت لقرابة 700 مليون عملية تفاعل على الشبكات الاجتماعية.
ووزعت القوائم على أربع تصنيفات رئيسة هي: «قائمة أقوى الشخصيات تأثيراً»، وتتضمن تصنيفات فرعية لنشاطات الأفراد، وقائمة «أقوى العلامات التجارية تأثيراً»، وتتضمن تصنيفات فرعية للقطاعات، وقائمة «أقوى الجهات الحكومية تأثيراً»، وقائمة «أقوى الصحف السعودية».
وتم تقسيم المؤثرين إلى 14 دائرة، وتصدّر الدوائر دائرة التمثيل الحكومي، وحلّت بعدها الدعوة والفقه، ثم الرياضة، والإعلام، والغناء، والإعلام الجديد. فيما تقاربت نتائج كل من دائرة: التمثيل، والإنشاد، والشعر، والتثقيف والإلهام، والكتابة والتدوين. فيما حلّ في المركزين الآخرين كل من ريادة الأعمال ورسم الكاريكاتور.
وتصدّر في دائرة الإعلام والصحافة أحمد الشقيري، ثم تركي الدخيل، وعبدالله المديفر. أما التمثيل الحكومي فحلّ خالد التويجري، ثم ولي العهد، فالدكتور توفيق الربيعة.
وفي دائرة المسرح والتمثيل ناصر القصبي، وفائز المالكي، وعلي الغامدي. وعلى مستوى المنشدين عبدالله الخشرمي، ثم سمير البشيري، وعمر العمير، وفي دائرة الأعلام الجديد مالك نجر ثم فهد البتيري، وفراس بقنة.
وفي مجال الشعر، تصدّر ياسر التويجري، ثم فهد المساعد، وسعيد بن مانع، وفي الدعوة والفقه محمد العريفي، ثم عائض القرني وسلمان العودة، أما الكتابة والتدوين محمد الرطيان، ثم تركي الدخيل، وعبدالله العجمة.
ورياضياً فيصل بن تركي، وياسر القحطاني وسامي الجابر. وكانت ريادة الأعمال من نصيب أسامة ناتو، ومازن ضراب، وسهيل الرزين.
أما في على مستوى السيدات، فكانت «أكثر نساء تأثيراً» هن: أميرة الطويل، ومنى أبوسليمان، وسارة دندراوي، وخيرية أبولبن، ونوال العيد، ولجين الهذلول، وريم عبدالله، وأماني العجلان، ولجين عمران، ورقية المحارب.

سعد: استخدمنا معايير مبتكرة في رصد التأثير
قال المدير العام للمرصد السعودي للإعلام الاجتماعي رياض سعد: «إن التقرير أشرف عليه طاقم سعودي، ونفذته مجموعة من المهرة من كل من السعودية واليابان والولايات المتحدة الأميركية»، مشيراً إلى أن المرصد استخدم «معايير مبتكرة لرصد دوائر التأثير والمؤثرين على امتداد الشبكات الاجتماعية كاملة، ولم يتم الاقتصار على شبكة من دون غيرها».
وذكر سعد في تصريح صحافي أن «المرصد راعى الجهات الاعتبارية، إذ تم تضمين حساباتها الفرعية في معادلة التأثير الكلي، للوصول إلى نتائج عادلة وواقعية»، منوهاً إلى أن الهدف كان «تغطية وشمولية وتخصصية للنطاق السعودي، على أن تكون معايير الإحصاء تتجاوز في دقتها 90 في المئة، مع الحرص على تميز المحتوى، وحداثة طرحه مقارنة بالتقارير العالمية في النطاق ذاته».
ولفت المدير العام للمرصد أن من ضمن معايير التأثير التي تم بناء النتائج عليها «الانتشار، والوصول، وقوة المحتوى، وحجم التفاعل، ومقدار الانجذاب، وعمر الظهور، وأكثر من 20 معياراً آخر. كما أن للنظام قدرة على التنبؤ بالتأثير الاجتماعي التاريخي للشخص على أرض الواقع من خلال حسابات التواصل الاجتماعي».

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى