العالم
حالة من الذعرفي برطانيا بسبب هذه الفتاة
رغم سنها الصغيرة( 20 عاما)، وعدم قيامها بأي أعمال إرهابية ضد المملكة البريطانية، إلا أن المجتمع هناك يعيش حالة من الذعر بسبب فتاة تدعى أقصى محمود، وهي ابنة لرجل أعمال بريطاني تلقت تعليمها في واحدة من أفضل المدارس بمدينة غلاسجو، تخلت عن جامعتها العام الماضي، لتنضم لصفوف المجاهدين في سوريا، وتبدأ بث مجموعة من الرسائل المتطرفة عبر صفحتها على «تويتر» وتذكر بتفجير ماراثون بوسطن وغيره، لتهدد بها أمن البريطانيين والتخوف من عودة المسلمين البريطانيين إلى دولتهم لتنفيذ عمليات إرهابية.